حيثُ يكون الحب ملجأً ليتم الإحساس فينا
صفحة 1 من اصل 1
حيثُ يكون الحب ملجأً ليتم الإحساس فينا
الآن... ؟!
حيرة.. صمتْ ... فكرة تلوها أخرى واحتضار على مقصلة اسمها الماضي ... انجذاب بين ضدين أسود وأبيض .. فقط لمجرد إرهاق الذات .. وفلسفات فقط.. لتشمم ريح.. من هناك.. وكأنها الجنة ..!!
أردت أن أشتكي .. احترت ... للسماء ,, للماء،،لليالي خواء،، للنور ..لي أنا.. ؟
تراجعت ..فكل شيء حزين... وأصوات صخب المدن التي بنيتها أناملي بأناملي ... تلاشت ,, وسادها صوت.. صدى صوت لا ينادي ولا يسترجي سوى نفسه ...!
وبقايا بكاء السماء .. على أرصفة العراء ..وانتحارها فوق سيقان ورد ذابلة اسمها ""كنتُ" ..أردتُ
أصبحتُ ... ندمتُ .. قررتُ .. كذبتْ .. (( سأكذب))
لو يعلم الكذب أي منقلب ستنقلبون إليه بحجته لتبرأ منكم .. واستصرخكم .. كفا .. ""فلتأخذوا دوري .. وتتقمصوا شخصي –الكذب- تنحى عن عرش الأقنعة وترك لكم الحكم "
لا نعلم .. حباً أم كرها .. أم اندماج .. أم مخدوعين نتأثر.. لن نثأر .. فحكمة ربك أرحم ..
استعطافا (لكيوبيد)* واستجداءً من فينوس .. والتماسا للنور واستنشاقاً لآخر قطرة روح فيكم ..انطفأت بأصابعكم مبلله بالخطايا من بعد ملامستها الشمع الموقد .. نوراً ونوّراً من بعد فتوحاتكم في ممالك الظلم.. وأخذكم دور البطولة .. تجبراً .. والكل يضحك ..فرحاً بنشوة التنصل منكم .. أو لعله نور جديد هل عليهم من قبلكم ...
جديد : _
بقايا مغلفات الحلوى .. وأغلفه علب الهدايا.. وبعضاً من تزايين شجرة العيد .. ونجمة فضيه .. – لا ذهبيه- لطالما أحببت الفضي وبلمعة زرقاء .. تعكس صفوة نشوتي مهداة لمن .. ؟ لي أنا ..
من جديد اختلط بالماء والتراب لأعود لبدائية الخلق وبحضارة الآن.. ونجمات ثلاث .. وعصا جنية نسيتها قرب موقدنا الصغير .. كلها اجتمعت لترسم ( المستقبل) وتمحو الذكرى.. وتنقش الشوق..
قد نكون أحببنا .. أحببنا زمااااان .. لكن ... روحاً بنتها ملامح من تخيلنا وروحاً انتقلت إليها روحنا.. بدون إذنٍ منا .. تسللت بهدوء هي وحوريات النهر تسللت بعد انسدال دمع (الحب) ،(الأمل)،(الصفاء)،و(أنت؟)
يوم برمجتُ روحك كما أردت أنا ,, لم تكُن أنت أنت
كمن رسمت وردة واستنشقت ريحها من خيالها .. كمن نحت تمثال الحب (فينوس) ودعا ان يكون ملهمته ..ومحبوبة ..بشراً!!
كمن رسم بطلا اسطوريا وأميره خياليه ليكونا اثنين
أبتُ ..كلائل الورد أن تندمج مع سواد الليل .. انتثر الصباح على جبين حورية ,, وبعصاً سحرية زال (الغم)
عودة:
صفعه،بشر، نقص خيال ..زائد حب .. على أحلام.. وأمل.. وانطلقت ..حيث كان ,,,
حيثُ كان الحب ملجأ ليتم الإحساس فينا
حيرة.. صمتْ ... فكرة تلوها أخرى واحتضار على مقصلة اسمها الماضي ... انجذاب بين ضدين أسود وأبيض .. فقط لمجرد إرهاق الذات .. وفلسفات فقط.. لتشمم ريح.. من هناك.. وكأنها الجنة ..!!
أردت أن أشتكي .. احترت ... للسماء ,, للماء،،لليالي خواء،، للنور ..لي أنا.. ؟
تراجعت ..فكل شيء حزين... وأصوات صخب المدن التي بنيتها أناملي بأناملي ... تلاشت ,, وسادها صوت.. صدى صوت لا ينادي ولا يسترجي سوى نفسه ...!
وبقايا بكاء السماء .. على أرصفة العراء ..وانتحارها فوق سيقان ورد ذابلة اسمها ""كنتُ" ..أردتُ
أصبحتُ ... ندمتُ .. قررتُ .. كذبتْ .. (( سأكذب))
لو يعلم الكذب أي منقلب ستنقلبون إليه بحجته لتبرأ منكم .. واستصرخكم .. كفا .. ""فلتأخذوا دوري .. وتتقمصوا شخصي –الكذب- تنحى عن عرش الأقنعة وترك لكم الحكم "
لا نعلم .. حباً أم كرها .. أم اندماج .. أم مخدوعين نتأثر.. لن نثأر .. فحكمة ربك أرحم ..
استعطافا (لكيوبيد)* واستجداءً من فينوس .. والتماسا للنور واستنشاقاً لآخر قطرة روح فيكم ..انطفأت بأصابعكم مبلله بالخطايا من بعد ملامستها الشمع الموقد .. نوراً ونوّراً من بعد فتوحاتكم في ممالك الظلم.. وأخذكم دور البطولة .. تجبراً .. والكل يضحك ..فرحاً بنشوة التنصل منكم .. أو لعله نور جديد هل عليهم من قبلكم ...
جديد : _
بقايا مغلفات الحلوى .. وأغلفه علب الهدايا.. وبعضاً من تزايين شجرة العيد .. ونجمة فضيه .. – لا ذهبيه- لطالما أحببت الفضي وبلمعة زرقاء .. تعكس صفوة نشوتي مهداة لمن .. ؟ لي أنا ..
من جديد اختلط بالماء والتراب لأعود لبدائية الخلق وبحضارة الآن.. ونجمات ثلاث .. وعصا جنية نسيتها قرب موقدنا الصغير .. كلها اجتمعت لترسم ( المستقبل) وتمحو الذكرى.. وتنقش الشوق..
قد نكون أحببنا .. أحببنا زمااااان .. لكن ... روحاً بنتها ملامح من تخيلنا وروحاً انتقلت إليها روحنا.. بدون إذنٍ منا .. تسللت بهدوء هي وحوريات النهر تسللت بعد انسدال دمع (الحب) ،(الأمل)،(الصفاء)،و(أنت؟)
يوم برمجتُ روحك كما أردت أنا ,, لم تكُن أنت أنت
كمن رسمت وردة واستنشقت ريحها من خيالها .. كمن نحت تمثال الحب (فينوس) ودعا ان يكون ملهمته ..ومحبوبة ..بشراً!!
كمن رسم بطلا اسطوريا وأميره خياليه ليكونا اثنين
أبتُ ..كلائل الورد أن تندمج مع سواد الليل .. انتثر الصباح على جبين حورية ,, وبعصاً سحرية زال (الغم)
عودة:
صفعه،بشر، نقص خيال ..زائد حب .. على أحلام.. وأمل.. وانطلقت ..حيث كان ,,,
حيثُ كان الحب ملجأ ليتم الإحساس فينا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى